تحليل الشخصية وفق اختبارات خاصة تسمح لك باختبار نفسك ضمن اختبارات ذكاء و اختبارات نفسية و اختبارات شخصية و اختبارات الحب واختبارات الذكاء العالمي iq تتميز بدقتها بمعرفة شخصيتك .

يلا شوت- شركة تسويق الكتروني- دليل الجامعات- تصميم تطبيقات الجوال- قصة عشق- سيما فري
فيلم البحث عن دوري أو البحث عن نيمو

فيلم البحث عن دوري أو البحث عن نيمو

القصة عن سمكتين (من نوع كلون أو المهرج) تعيشان في المحيط الهادئ وبعد وضع الأنثى للبيوض تهاجم من قبل سمكة البينارا فتموت ويرعى الأب "مرهف" البيضة الوحيدة المتبقية ويسميها "نيمو" بناء لرغبة الأم "مرجانة".
يحاول "مرهف" حماية ابنه من الخطر بهوس زائد عن الحد فيتمرد نيمو ويذهب ناحية قارب لقوم بتبين شجاعتة لأبوه ويقع في يد غواص ياخذه إلى أستراليا في سيدنى فيبدأ مرهف رحلة عبر المحيط لإيجاده مع سمكة تعاني من فقدان ذاكرة مؤقت!
اسمها "دوري" في حين يحاول الابن الخروج من حوض الأسماك الذي وضعه فيه دكتور أسنان وبمساعدة بعض الأصدقاء لنيمو في الخروج من الحوض وبالفعل ينجحو ويعود الابن لأبوه .
يتمرد نيمو على تعليمات والده في أول يوم له بالمدرسة ويحاول أن ينال إعجاب أصدقاءه الصغار بمحاولته لمس يخت يطفو على البحر يحاول الأب منعه الاأن نيمو يلمس اليخت أخيرا وحين يهم بالعودة يعترض طريقه غواص ويأخذه معه لليخت في شبكة صغيرة وتبدأ بعدها رحلة مارلين بالبحث عن نيمو .
لا شك في أن فيلم "البحث عن نيمو" (فَيندينغ نيمو)، هو أحد أكثر أفلام الأطفال المحبوبة على مر العصور؛ ولذلك فقد ظهر الجزء الثاني منه بعنوان جديد يحمل اسم شريك البطل في جزئه الأول ليكون عنوان الفيلم "البحث عن دوري" (فَيندينغ دوري) , فالـ "دوري"، سمكة الزينة زرقاء اللون فاقدة للذاكرة والتي تتمحور حولها أحداث الفيلم في جزئه الثاني ، مع لمحةً من ماضيها ، تتركز الكاميرا على وجهها بينما يدور العالم من حولها بسرعة ، ليصبح الوجه ضبابيّ الملامح ، قبل أن ينجلي هذا الضباب عن مشهد عادي مألوف .
فأحداث الفيلم تمضي بوتيرة سريعة، بما يكفي لإيهامنا بأننا بصدد الوصول إلى مكان ما، قبل أن يعيدنا العمل في نهاية المطاف إلى حيث بدأنا بالضبط .
وبالنظر إلى أن الفيلم يتمحور في الأساس حول عودة هذه السمكة إلى موطنها وأسرتها .. وفي الجزء الأول "البحث عن نيمو" (إنتاج عام 2003)، كانت معاناة "دوري" من فقدان مؤقت للذاكرة طرفةً ومزحةً مسلية ترددت غير مرة خلال الفيلم، وعبرت عنها هي نفسها بالقول : "إنه لأمرٌ سائد في أسرتي (أو) على الأقل أحسب أنا ذلك".

شاركنا برأيك لنعرف أي من الشخصيتين أعجبتك أكثر من خلال هذا الاختبار .